حين نتحدث عن المهاجمين الذين غيّروا تاريخ اللعبة، لا يمكن أن تبدأ القائمة سوى باسم بيليه، الأسطورة البرازيلية التي ارتبطت أهدافه بالأناقة والسحر، حتى قبل عصر الإحصائيات والجوائز. وجاءت اختيارات هذه القائمة بناءً على عوامل الحسم، الثبات، والتأثير الحقيقي في مسيرة البطولات، وفقًا لتقرير شبكة LenteDesportiva العالمية.
بيليه.. أيقونة لا تُنسى
ليس مجرد هداف، بل معلم كرة القدم للعالم. سجل 756 هدفًا، وتُوج بـ27 بطولة، وكانت لمساته الشعرية تجسيدًا لفن اللعبة.
جيرد مولر.. ماكينة التسجيل الألمانية
بلمسة واحدة، يقلب المباراة. أحرز 570 هدفًا، ورفع 14 لقبًا. إرثه في البوندسليجا وكأس العالم لا يُنسى.
بوشكاش.. مدفعجي المجر العبقري
بصمته لا تُقاس بالأرقام فحسب، بل بالفن الذي زرعه في ريال مدريد والمجر. سجل 246 هدفًا، وحقق 15 بطولة.
روماريو.. ساحر مربع العمليات
ماكر في التحرك، قاتل في اللحظات الحرجة. أحرز 379 هدفًا وحقق 17 بطولة، تاركًا خلفه إرثًا يصعب تكراره.
أوزيبيو.. الفتى الذهبي
صاحب التسديدات التي لا تُرد، وأهدافه تعكس قوة الإرادة والموهبة. سجل 424 هدفًا، وظفر بـ31 بطولة.
دي ستيفانو.. عقل وقلب ريال مدريد
قائد قبل أن يكون هدافًا، أحرز 321 هدفًا وتُوج بـ24 بطولة، جامعًا بين الإبداع والقوة.
رونالدو.. الظاهرة الاستثنائية
اسمه وحده كافٍ لبث الرعب في الدفاعات. 310 أهداف و11 بطولة، وهدفه في نهائي 2002 لا يُمحى.
ليفاندوفسكي.. ثبات مذهل وأرقام خارقة
أحرز 610 هدفًا وتُوج بـ32 بطولة، محافظًا على مستواه كآلة تهديفية عصرية.
فان باستن.. الأناقة الهجومية
أهدافه لوحات فنية، وهدفه في نهائي اليورو لا يزال يُدرس. سجل 277 هدفًا، وحقق 19 بطولة.
فان باستن.. الأناقة الهجومية
أهدافه لوحات فنية، وهدفه في نهائي اليورو لا يزال يُدرس. سجل 277 هدفًا، وحقق 19 بطولة.
جيمي جريفز.. عبقري استغلال الفرص
من أبرز هدافي إنجلترا، أحرز 422 هدفًا وحقق 6 بطولات، بذكاء لا يُضاهى أمام المرمى