أعلنت الجهات المختصة في المملكة العربية السعودية عن بدء تنفيذ مجموعة من الإجراءات التنظيمية الجديدة لعبور جسر الملك فهد، الرابط الحيوي بين السعودية والبحرين، وذلك اعتبارًا من اليوم. تأتي هذه الخطوة ضمن خطة تطوير شاملة تهدف إلى تحسين تجربة المسافرين وتعزيز مستويات الأمان على المعبر الحدودي.
أبرز التعديلات
تشمل الإجراءات الجديدة تحديثات في نظام التصاريح، وتطوير آلية الفحص الأمني للمركبات والأفراد، بما يضمن سرعة الإنجاز دون الإخلال بالضوابط الأمنية. كما تم اعتماد تقنيات إلكترونية حديثة لتقليل الاعتماد على الإجراءات الورقية.
أهداف المبادرة
- تسهيل حركة المرور بين البلدين دون تأخير
- تعزيز الأمن والسلامة على الجسر
- دعم جهود المملكة في تطوير البنية التحتية للمعابر الحدودية
- تحسين تجربة السفر للمواطنين والمقيمين والزائرين
دعوة للمسافرين
دعت الجهات المعنية جميع المسافرين إلى الالتزام بالتعليمات الجديدة والتأكد من جاهزية الوثائق المطلوبة قبل التوجه إلى الجسر، مؤكدة استعدادها الكامل للتعاون والرد على الاستفسارات لضمان عبور سلس وآمن.
