تحظى ليلى عبد اللطيف بشهرة واسعة في العالم العربي بفضل تحليلاتها الجريئة وتوقعاتها المفاجئة، التي غالبًا ما تثير جدلًا واسعًا في الأوساط الإعلامية وبين الجمهور. ومع بداية عام 2025، عادت لتكشف عن رؤى غير متوقعة تُعيد تشكيل التصورات حول مستقبل المنطقة والعالم.
توقعات غير مسبوقة… بين الكوارث والنزاعات
في سلسلة توقعاتها الأخيرة، تحدثت ليلى عن احتمالية سقوط أجسام غريبة من السماء، إلى جانب زلازل مدمرة وموجات تسونامي تهدد عدة دول. كما لم تستبعد تصاعد انفجارات سياسية قد تفضي إلى نزاعات إقليمية وحتى عالمية. هذه السيناريوهات أثارت قلق المتابعين وفتحت باب التساؤلات حول مدى اقترابها من الواقع.
جدل إعلامي وثقة متزايدة من الجمهور
رغم الجدل الذي يرافق تصريحاتها، إلا أن العديد من المتابعين ينتظرون توقعاتها بشغف ويضعون ثقة كبيرة في قدرتها على استشراف الأحداث الكبرى. البعض يرى أن تحقق عدد من تنبؤاتها السابقة يعزز من مصداقيتها، خاصة في حالات انفصال فنانين أو وقوع أحداث عامة أثارت اهتمام الرأي العام.
مصدر الإلهام وأسلوب الرؤيا
تقول ليلى عبد اللطيف إن موهبتها في التنبؤ بدأت منذ طفولتها، مؤكدة أن توقعاتها ليست محض تخمينات بل تأتيها كإلهام من الله عز وجل. وتؤمن بأن ما تكشفه من رؤى يمثل إنذارًا وتحذيرًا يساعد الناس على الاستعداد لأي مفاجآت