قال وزير الإدارة المحلية السابق عبدالرقيب فتح: ستحاول الميليشيات الحوثية الخروج من تبعات التصنيف الدولي لها كجماعة ارهابية بأعمال ميدانية ارهابية متعددة تؤكد قوة همجيتها ورفضها لكل دعوات السلام وانهاء الحرب واثارها على الشعب اليمني خدمة لايران ومشروعها التوسعي.
واضاف : وللاسف الشرعية بمكوناتها المختلفة مكتفية بالاشادة والترحيب بقرار التصنيف..؟؟!!
وحدها مارب تصد الهجمات وستحولها الي اعمال هجومية تصنع واقع ميداني جديد…
التصنيف اذالم يقترن بافعال ميدانية تحاصر الميليشيات وتفرض عليها واقع ميداني تتحد من خلاله كل مكونات الشرعية سيتحول الي تهريج اعلامي واشادات لاقيمة لها..
و اختتم: وهناك امثلة متعددة وطنيا وعالميا..
تؤكد ان امريكا تحارب حربها وتدعم مصالحها ولاتحارب حرب الاخرين..